من أنا

الجمعة، ١ يونيو ٢٠١٢

المطار بعد فيضانات بانكوك

 

 

المطار بعد فيضانات بانكوك 


 نسأل الله أن يعافينا ولا يبتلينا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



 

 

فى كندا-انقلاب شاحنة ضخمة محملة بقطع نقود معدنية تقدربملايين الدولارات

 

 


 

 

 

 

 

حادث غريب من نوعه فتلك الشاحنة  لم تكن محملة بنقود عادية بل ملايين القطع المعدنية التى تتراوح قيمتها ما بين 3 ملايين و 5 ملايين دولاراً ولهذا يعد هذا الانقلاب  واحداً من اغلى الحوادث  التى وقعت فى العالم .

منذ عدة أيام وبالتحديد فى اخر اربعاء من شهر مارس الساعة 4 فجراً بتوقيت كندا وقع هذا الحادث العجيب حيث انقلبت شاحنة ضخمة جراء اصطدامها بتكوين صخرى فى الطريق فى مدينة " Ontario/  أونتوريو " الكندية

وسبب هذا الاصطدام شق الشاحنة من المنتصف و توقف الحركة المرورية لساعات و ساعات فى الطريق السريع المجاور لبحيرة " Kirkland/ كيركلاند " .

وتبعثر فى الطريق ملايين القطع المعدنية بمختلف فئاتها و تضررت سيارتان تصادف مرورهما فى الطريق وقع وقوع الحادث و اعتبرا كأضرار جانبية للحادث  كما اصيب سائق الشاحنة ومرافقوه بأصابات خطيرة للغاية.

وتتراوح قيمية القطع المعدنية ما بين 3 و 5 ملايين دولاراً ، وقال المتواجدون فى ساحة الحادث ان الصخرة شقت الشاحنة لنصفان كما لو كانت متعمدة ذلك وان الطريق وكأنه تم فرش بساط من العملات المعدنية عليه .

وجارى الى الان جمع القطع النقدية المعدنية و نقلها الى مكان امن لحين الانتهاء من جمع اكبر قدر ممكن منها ثم  سيتم عدها و تلميعها وطرحها  فى الأسواق الكندية .

 

    

اكلات في ضيافة الدرجه الآولى

 


 

اكلات في ضيافة

الدرجه الآولى






























































































































Feel Hungry Huh? 


تغريده


تغريده  Emailـ



كان عبد الرحمن بن عوف يرافق عمر بن الخطاب في تفقّد أمر قافلة تجارية .كان ذلك آخر الليل ، جلسا قرب القافلة
النائمة يحرسان ضيوفهما. سمعا صوت بكاء صبي ..انتظر عمر أن يكفَّ الصبي عن البكاء لكنه تمادى ثم
أسرع صوب الصوت
 
قال لأمه: " اتّقي الله واحسني إلى صبيك" ثم عاد إلى مكانه، عاود الصبي البكاء، هرول عمر نحوه مرة اخرى
 
ونادى أمه : " قلتُ لك أحسني إلى صبيك " وعاد إلى مجلسه، ولكن زلزله مرّة أخرى بكاء الصّبي
 
فذهب إلى أمه وقال لها:  ويحكك إني لأراكِ أمَّ سوء ما لصبيَّك، لا يقرَّ له قرار؟
قالت وهي لا تعرف مَن تخاطب: " يا عبد الله أضجرتني إني أحمله على الفطام فيأبى "! ـ
سألها: ولِمَ تحملينه على الفطام ؟
قالت: لأن عمر لا يفرض إلاّ للفطيم .
قال وأنفاسه تتواثب: وكم له من العمر ؟
قالت: بضعة أشهر
قال : ويحك لا تعجليه
قال عبد الرحمن بن عوف: صلى بنا الفجر يومئذٍ وما يستبين الناس قراءته من غلبة البكاء
 
فلما سلّم قال يابؤس عمر كم قتل من أولاد المسلمين ، ثم أمر مُنادياً يُنادي في المدينة : ـ
"
لا تعجلوا صبيانكم على الفطام فإنا نفرض من بيت المال لكل مولود في الإسلام "
ثم كتب بهذا إلى جميع ولاته بالأمْصار


هياكل من العالم