من أنا

الأربعاء، ٣٠ نوفمبر ٢٠١١

جسر موسى المدهش: ليس فوق الماء ولا تحتها.. بل يقسمها إلى نصفين!


جسر موسى المدهش: ليس فوق الماء ولا تحتها.. بل يقسمها إلى نصفين!

شاهدنا من قبل عدة أفكار معمارية مدهشة يقاوم بها الإنسان تحديات الطبيعة، فقد تحدثنا في موضوع سابق عن جسر فوق الماء لعبور السفن، كما رأينا جسر سد هوفرأثناء بنائه، لكن هذه الفكرة فاقت سابقاتها غرابة، فهذا الجسر هو عبارة عن شق فعلي بداخل الماء يقسمها إلى نصفين!

حيث قامت مجموعة RO&AD المعمارية بتصميم وبناء هذا الجسر في هولندا، وقد استخدموا خشب الأكويا Accoya Wood الصلب والمعدل بتكنولوجيا حديثة ليقاوم البكتيريا والفطريات لبنائه وبالتالي يمكنه أن يتحمل الماء لفترة طويلة.

 

يسمى الجسر بالجسر الغارق أو جسر موسى حيث يذكرنا بمعجزة انشقاق البحر بعصا سيدنا موسى عليه السلام، ويقع بجانب حصن أثري قديم يعود إلى القرن الـ 17 الميلادي، وقد صمم خصيصاً بطريقة شبه خفية فلا يكاد يُرى من على بعد، حتى يوفر لزوار الحصن ممر مشاه يتلائم مع الأجواء القديمة المحيطة بالمكان!

فكرة مدهشة وتنفيذها المتقن يجعل من عبور الجسر تجربة مثيرة!

المصدر: 1، 2

 

إذا أعجبك هذا الموضوع قد يعجبك أيضاً:


--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة البريدية لعالم الإبداع.
لمراسلة مدير هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: contact@ibda3world.com
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: ibda3group+unsubscribe@googlegroups.com
لمزيد من الاختيارات يمكنك زيارة موقع المجموعة:
http://groups.google.com/group/ibda3group?hl=ar

مطعم الفنر الإماراتي

 

 

 

 

الشيخ محمد بن راشد رئيس الوزراء والشيخ حمدان بن محمد ولي العهد في مطعم الفنر الإماراتي

Quantcast

 

http://www.binuae.ae/wp-content/uploads/2011/10/AccwteeCEAA63vs.jpg

http://www.binuae.ae/wp-content/uploads/2011/10/AccxBXICIAELWY4.jpg

http://www.binuae.ae/wp-content/uploads/2011/10/Accwy-wCEAAIimf.jpg

http://www.binuae.ae/wp-content/uploads/2011/10/Accw-ZqCAAAtNxh.jpg

دبي في ستينات القرن الماضي تتوزع فيها الخيام، وبيوت من العريش، وأخرى من الحصا والجص، ويمتهن سكانها حِرفاً منوعة تتلاءم وطبيعة بيئتها البدوية والحضرية، مشاهد يستعيدها مطعم ومقهى «الفنر» للمأكولات الإماراتية التقليدية، للمواطن هاشم المرزوقي، بتصميمه التراثي المميز، الذي يقع على مساحة 15 ألف قدم مربعة، في «دبي فستيفال سيتي».
يجسد «الفنر» في قسميه، المفتوح على الهواء الطلق، الذي يمثل البيئة البدوية، والآخر المغلق الذي يمثل البيئة الحضرية، ملامح حياة سكان دبي في الماضي، وتحديداً في الستينات، بمجموعة مختلفة من التصاميم والمجسمات التي قام المرزوقي بتنفيذها، هذا إلى جانب مقتنيات وأدوات تراثية نادرة، خصص لها رحلة بحث طويلة داخل إمارات الدولة وخارجها، فضلاً عن باقة منوعة من الصور الفوتوغرافية التي جمعها من كُتّاب وثّقوا تاريخ الإمارة في كتب.
ونظراً لغنى تفاصيل «الفنر»، الذي لا يقتصر على تقديم الأكلات الإماراتية التقليدية، التي يندر وجودها في المراكز التجارية، بل يتعداه ليشمل توفير فرص اقتناء منتجات منوعة وهدايا تذكارية لزواره، وفي مقدمتهم السياح، في سوقٍ صغيرةٍ استوحى فكرتها من أشهر الأسواق الشعبية في دبي (سوق مرشد)، ينظم المرزوقي جولات سياحية تعريفية للسياح بغرض التعرف إلى حياة أهل الإمارات سابقاً، محققاً بذلك أهداف «الفنر».

 

معلم
صاحب فكرة مطعم ومقهى «الفنر» وهو مؤسسه المهندس ورجل الأعمال هاشم المرزوقي قال لـ«الإمارات اليوم» إن «رغبتي الكبيرة في توفير مطعم إماراتي، التي تعكس الصورة الحقيقية للمطبخ الإماراتي في المراكز التجارية، الذي يندر وجوده فيها، دفعتني لتأسيس مطعم للمأكولات الإماراتية التقليدية، الذي تحول في مرحلة دراسته إلى مَعْلَم تراثي يقدم صورة مصغرة للسياح، وللشباب من الأجيال الجديدة عن حياة أهل الإمارات في الماضي وتراثها، وفضلت تسليط الضوء على حياة أهل الإمارات في الستينات تحديداً، نظراً لتميز هذه الفترة وغناها بالتفاصيل المرتبطة بالكفاح والعمل الدؤوب من أجل توفير لقمة العيش، على خلاف السبعينات التي شهدت نقلة نوعية في مختلف جوانب الحياة».
وأضاف المرزوقي «استغرق مني العمل على إنجاز (الفنر) ما يقارب سنة وشهرين، توزعت ما بين التصميم والتنفيذ الذي تطلب رحلة بحث طويلة لجمع المقتنيات والأدوات التراثية اللازمة، داخل إمارات الدولة وخارجها، ولعبت خبرتي الكبيرة في مجال التصميم الذي اقتحمته منذ ما يزيد على 10 سنوات، دوراً كبيراً في إنجاز أدق تفاصيل الفنر، التي تنتمي إلى البيئة الإماراتية، فضلاً عن انتمائي إليها، إلى جانب مساعدة أفراد أسرتي وتشجيعهم الدائم لي».
دور أسري
أشاد المرزوقي بدور أفراد أسرته الكبير في نجاح فكرة «الفنر»، موضحاً «تولى كل شخص من عائلتي مهمة محددة فيه، كتعليم إعداد الأكل الإماراتي التقليدي، الأمر الذي تكفلت به زوجتي، وتدريب العاملين على نطق مفرداتها وطريقة تقديمها، الأمر الذي تكفل به أحد أبنائي. وتابع «تتمثل المهمة الأساسية للمطعم في تقديم المأكولات التقليدية الإماراتية، التي تتوزع ما بين الموالح والحلويات، هذا إلى جانب مهمة التعريف بحياة حياة أهل الإمارات في الماضي وتراثها، الأمر الذي يظهر جلياً في المقتنيات والأدوات التراثية التي تتوزع في أرجاء المطعم، فضلاً عن الباقة المنوعة من الصور التي قمت بجمعها من كُتّاب وثقوا تاريخ الإمارة في مؤلفات خاصة تقدم صورة عامة عن ملامح حياة سكان دبي في الستينات، والتي أقوم بعرضها على شاشة تلفزيونية في منتصف القسم الداخلي للمطعم، متزامنة مع أغانٍ من التراث الإماراتي التقليدي».
غنى تفاصيل «الفنر»، دفع صاحبه إلى تنظيم جولات سياحية تعريفية للوفود السياحية، التي يوفر لها المطعم ولغيرهم من الزوار، فرص اقتناء منتجات تقليدية وحرف يدوية وهدايا تذكارية، في السوق الصغيرة التي استوحيت فكرتها من واحدة من أشهر الأسواق الشعبية في دبي، وهي سوق مرشد، وقام المرزوقي بتسميتها بالاسم ذاته.
وتضم «سوق مرشد» في «الفنر»، أربع محال تجارية متخصصة، تشمل مواد غذائية، وتوابل وأعشاب تقليدية كان يستخدمها سكان الإمارات سابقاً في الطبخ والعلاجات المختلفة، وأواني منزلة تقليدية قديمة، وهدايا تذكارية مستوحاة من التراث التقليدي قام المرزوقي بتصميمها، وتحمل اسم «الفنر» باعتباره في الوقت نفسه اسماً لعلامة تجارية ترتبط بالمطعم الذي استقبل وفودا سياحية عدة، وفقاً للمطروشي.
إقبال
حول الإقبال الذي يشهده «الفنر»، ذكر المرزوقي «على الرغم من الافتتاح الحديث إلا أن المطعم يشهد إقبالاً كثيفاً من مختلف الجنسيات، وتحديداً من المواطنين، الذين واكبوا هذه المرحلة الزمنية من تاريخ الدولة، ونظرائهم من الشباب الذين لم يعيشوها ولم يلموا بتفاصيلها المختلفة، فضلاً عن أن هناك عدداً كبيراً من الزوار يكتفون بالتجوال في القسم الخارجي للمطعم، والتعرف إلى تفاصيله، الأمر الذي أكد لي نجاح مهمة (الفنر) الثانية، والمتمثلة في التعريف بحياة أهل الإمارات في الماضي وتراثها، إلى جانب المهمة الأساسية للفنر، المتجسدة في تقديم المأكولات التقليدية الإماراتية». ولفت المرزوقي إلى أن افتتاح «الفنر»، جاء استجابة لمطالبة طهاة إماراتيين، في تحقيق نشرته «الإمارات اليوم»، بضرورة توفير مطاعم إماراتية تعكس الصورة الحقيقية للمطبخ الإماراتي في المراكز التجارية، على خلاف مطابخ شعبية منتشرة في أرجاء مختلفة، تقدم منتجات عدة تحت شعار مأكولات إماراتية.
وكانت «الإمارات اليوم» قد نشرت سابقاً، تحقيقاً حول «المطبخ الإماراتي»، طالب من خلاله عميد مشجعي المنتخب الإماراتي، وصاحب سلسلة من أشهر المطابخ الشعبية، خالد حرية، والشيف الإماراتي الأول ومقدم برامج طبخ، مصبح طارش الكعبي، والشيف الإماراتي علي سالم، ومقدمة برنامج «مطبخ أم حسن» على قناة نور دبي، الطاهية الإماراتية (أم حسن)، طالبوا بتوفير مطاعم تقدم الأكلات التقليدية الإماراتية الحقيقية.





بلاليط

بيض وطماط

خبز خمير

خبز خمير جزيري

سمبوسه

كيكه بالتمر

فندال

نخي

باجله


شوربه عدس

خنفروش

رنجينه


بثيث

خبيصه

ساقو

سمج تنور

جشيد


نغر مشوي


ثريد

مجبوس دياي

صالونه دياي بالعدس


نغر ناشف

روبيان مقلي

عيش محمر مع سمج مقلي

سلطه جرير

كفته سمج

برياني دجاج

 

 


--