من أنا

الاثنين، ٢٠ فبراير ٢٠١٢

لأن الإبداع ليس له حدود: منحوتات مذهلة من الأقراص المدمجة المحطمة

لأن الإبداع ليس له حدود: منحوتات مذهلة من الأقراص المدمجة المحطمة


معظمنا يقوم برمي اسطواناته القديمة التي لم يعد بحاجة إليها في سلة المهملات أو ربما يقوم بتحطيمها أو رميها في الهواء، لكن شون آفري قام بالعكس فقام بتحويلها إلى أشكال منحوتات لا تصدق:

بالتأكيد رأيتم أقراص مدمجة مستخدمة للزينة من قبل لكن هذه المرة ليس كأي مرة شاهدت بها هذه الأقراص، فقد قام شون بتقطيع  الأقراص المدمجة إلى أجزاء صغيرة متناسقة لعمل هذه الأشكال الرائعة:

قام شون آفري بطريقة أو بأخرى بتجميعها وعمل منحوتات تبدو واقعية بشكل مثير للدهشة لأشكال حيوانات وطيور واستخدام لذلك عدة طبقات لإعطاء مزيد من الواقعية، فهو بهذه الطبقات قادر على صنع أي شيء أكان مدبباً أو حاداً أو متناسقاً أو حتى كفِراء الحيوانات!

تصنف هذه المنحوتات ضمن ما يعرف بالفنون المستدامة، وهي فن مستحدث يعود أصله لأواخر الستينات وأوائل السبعينات، ويُعنى بالتأكيد على مبادئ الإستدامة التي تهتم بالبيئة.

الآن ومع زمن الأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة الأخرى التي تقتحم العالم فقد أصبحت الاسطوانات عالماً مهجوراً نبتعد عنه شيئاً فشيئاً، لذا سيكون من الجميل أن نرى حديقة حيوانات من الأقراص المدمجة!

ولمزيد من أعماله المدهشة: أكمل قراءة الموضوع..

إذا أعجبك هذا الموضوع قد يعجبك أيضاً:

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة البريدية لعالم الإبداع.
لمراسلة مدير هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: contact@ibda3world.com
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: ibda3group+unsubscribe@googlegroups.com
لمزيد من الاختيارات يمكنك زيارة موقع المجموعة:
http://groups.google.com/group/ibda3group?hl=ar

شهر العسل في الأندلس؟!.. من خواطر أندلسية لحاضر يعانق الماضي بشغف

شهر العسل في الأندلس؟!.. من خواطر أندلسية لحاضر يعانق الماضي بشغف


مع أنني أعجبت جداً بجمال غرناطة .. وسُحرت بعظمة قرطبة .. واستمتعت ببحر مالقة .. إلا أنني لم أرى كإشبيلية في شموليّتها .. وليس هذا صُدفة .. فهي عاصمة الأندلس حتى اليوم .. ولذلك لا أتورع عن اقتراحها كمدينة مميزة لشهر العسل لكل شاب " نهضوي " .. فشوارعها العتيقة .. أنيقة جداً ولا تقل روعة عن غيرها من المُدن الأوروبية بل أكثر !! .. وفيها كورنيش فاخر على نهر الوادي الكبير .. يحمل الكثير من الجمال والحضارة .. خاصة عند الجلوس في ظلال بُرج الذهب .. ومشاهدة غُروب الشمس وألوانه الساحرة .. وفيها من الكنائس ( المُديخاريّة ) الكثير ، وهي كنائس بنيت على الطراز الإسلامي .. وفيها قصور إسبانية عجيبة .. وأما المطاعم والمقاهي .. فهي أكثر من كل شيء .. والحدائق يا ويلي منها ،، يكفي حديقة قصر المعتمد بن عباد .. التي تحتاج نصف شهر عسل لإستكشافها كلها !!

رائحة المُسلمين .. !

عندما زُرت الأندلس .. كانت معلوماتي عنها متواضعة مُقارنة لما تعلّمته بعد عودتي .. ومن الفضائح التي يسرّني الإعتراف بها انني مررت عن جامع المنصور بإشبيلية ولم أعرفه بالمرّة ، فكل ما رأيت كان كتدارئية عظيمة .. ورأيت منارة عظيمة عليها أجراس كنيسة .. نفس هذه المنارة أثارتني وجعلت أصورها .. وبكلمات اخرى .. شممت فيها رائحة المسلمين ، فالزخارف كانت سيّدة الإيحاء .. أكملت سيري مُستمتعاً بظلال هذا المبنى .. ومرّة اخرى شدتني البوابة الرئيسيّة .. فجعلت أصورها .. وفجأة ، لاحظت كتابات إسلاميّة وبالحروف العربيّة .. حينها أدركت أنني أمام معلم إسلامي عظيم .. وعدت وبدأت البحث .. فعلمت جهلي .. وعلمت أنني كنت امشي بجوار جامع المنصور الذي هُدم معظمه ولم يبقى منه سوى البوابة ، جزء من المنارة ( العظيمة ) .. وساحة البرتقال !!

نحن .. الجوع .. وقصر المُعتمد !!

الحديث عن روعة الاندلس وإشبيلية وقصر المُعتمد فيها .. طالت كُل كتاب .. ولن أنسخ وألصق .. لأحكي روعة هذا القصر ،، فعندي حكاياتي وذكرياتي الخاصة .. فلا زلت اذكر الطابور الطويل الذي لا بُد من الوقوف فيه تحت وطأة الشمس لدخول هذا القصر بعد دفع مبلغ مُحترم ( 8 يورو ) .. ثم مشهد السواح المندهشين وهم يحلمون الكاميرات لتوثيق هذا الجمال " العربي " وإمتلاء بطاقات الذاكرة معي .. كذلك فإن 4 ساعات من التجول لم تكن كافية لمشاهدتنا كل انحاء القصر .. وليس هذا فحسب ، بل إن طعم الجوع الذي الم بي وبصاحبي وجعلنا نترك القصر " غصباً عنّا " لا زال حاضر في الأذهان .. وفوق كل هذا فإن مشاهدة كلمة Alcázar ( القصر ) في كل ناحية من انحاء القصر بالإسبانيّة .. والزخارف العربية .. وهمساتها في اذني لا زالت حاضرة ايضاً ،، كانت تقول لي : إفتخر ،، هذا من صُنع أجدادك !!

أكمل قراءة الموضوع: اضغط هنا..

إذا أعجبك هذا الموضوع قد يعجبك أيضاً:

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة البريدية لعالم الإبداع.
لمراسلة مدير هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: contact@ibda3world.com
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: ibda3group+unsubscribe@googlegroups.com
لمزيد من الاختيارات يمكنك زيارة موقع المجموعة:
http://groups.google.com/group/ibda3group?hl=ar

هل سمعت عن دولفين إيراوادي من قبل؟ : تعرف على الدولفين الذي لا يشبه أي دولفين آخر!

هل سمعت عن دولفين إيراوادي من قبل؟ : تعرف على الدولفين الذي لا يشبه أي دولفين آخر!


قد يصعب تصديق أن هذا الكائن الغريب دولفين (مقارنة بالشكل الذي نألفه للدلافين) لكنه في الحقيقة أحد أنواع الدلافين التي تعرف باسم دولفين إيراوادي، وهو نوع مدهش يعيش في تجمعات منعزلة جنوب شرق آسيا.

اليوم سنلقي نظرة خاطفة على هذا النوع لنتعرف على دولفين لا يشبه أي دولفين آخر:

يصل طول دولفين إيراوادي إلى 2.3 متر ووزنه إلى 130 كيلوجرام، بينما يكون طوله عند الولادة 1 متر ووزنه 10 كيلوجرامات فقط، ويبلغ متوسط عمره 30 عاماً.

على الرغم من أنه أخذ اسمه من نهر إيراوادي الذي يمتد من شمال لجنوب ماينمار (بورما) إلا أنه في الحقيقة دولفين محيطات، فيعيش في المياه المالحة بالقرب من السواحل ومصبات الأنهار.

يشبه دولفين إيراوادي للوهلة الأولى الحوت الأبيض فيتميز برأس كبيرة مستديرة وفمه ليس بارزاً كالمنقار كأغلب أنواع الدلافين، أما الزعنفة الظهرية فتوجد في الثلث الأخير من ظهره وهي صغيرة الحجم وقصيرة وبالكاد تظهر من جسده:

يملك دولفين إيراوادي زعانف طويلة وعريضة، ويتميز بألوان فاتحة عادةً وإن كان يغلب عليه اللون الأبيض في الجزء السفلي.

أما عن الغذاء فعادةً ما يأكل دولفين إيراوادي الأسماك الصغيرة وبيض الأسماك وبعض أنواع القشريات، وتبلغ سرعته حوالي 20-25 كيلومتر في الساعة (بطيء نسبياً).

أكمل قراءة الموضوع: اضغط هنا..

إذا أعجبك هذا الموضوع قد يعجبك أيضاً:

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة البريدية لعالم الإبداع.
لمراسلة مدير هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: contact@ibda3world.com
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: ibda3group+unsubscribe@googlegroups.com
لمزيد من الاختيارات يمكنك زيارة موقع المجموعة:
http://groups.google.com/group/ibda3group?hl=ar