| مجموعة أبوعمر تهتم بالشئون الإماراتية بشكل خاص والعالمية بشكل عام للإنضمام للمجموعة أرسل رسالة فاضية على |
|
ليصلك كل ما هو جديد
أشترك معنا بإرسال رسالة فارغة إلى الإميل التالي
abuoumar+subscribe@googlegroups.com
اليوم سأكون معكم في منطقة أخرى من مناطق كشمير الا وهي :
pahalgam باهلقام
والتي تأتي على ارتفاع 2130 متر و تبعد بحوالي 95 كم عن سريناجار العاصمة
باهلقم هي الاكثر شعبية وارتياداً بين أهالي سرنقار
معنى المسمى : منتجع التلال
يمر خلالها انهاراً كثيرة وقممها مغطاة بالثلوج حتى في موسم الصيف
تعد اخطر منطقة في كشمير ولا اعلم ماالسبب وقد حدث بها انفجارين ونحن في كشمير
بها غابات الصنوبر بكثرة وبها تكثر تصاوير السينما الهندية
يزرع بها الزعفران بكثرة وتكثر بها الكهوف
بعد الترتيب من قبل صاحبي الكشميري واعداده للغداء مبكراً لكي نحمله معنا ونأكله بالطريق
ومن حرصه علينا وسلامتنا ارسل ابنه معنا
خرجنا الساعه 12 من سرنقار العاصمة مع سواقنا وبسيارته
وللاسف صادفتنا زحمه عجيبة واتضح ان هناك حادث اغلق علينا الطريق
نحمد الله ان الجو بارد
وان كان مشمساً
البعض جلس على جانب الطريق لحين الانفراج
احد ابناء المنطقة
يتميز اهل كشمير بالحركات التي يضيفونها على سيارتهم وبالاخص الباصات
أما جانب الطريق فلا أجمل منه
انهار واخضرار
ماأروع السكنى هنا
ولازلنا في الزحمة
وبدأت السيارات تتحرك
ووقبل ان نصل لبهلقام و للمكان المراد
قررنا ان نتوقف لكي نتغدا على جال النهر هذا
وانطلق الاولاد
رائع المكان
بل هو الروعه
ابن صاحبي الكشميري
غلويه ربي يحفظها
بعد الغداء الغسيل هنا
ترقبونا حيث سنكون هنا
وعدنا نكمل لكم حكايتنا من باهلقام المميزة بمفاتنها ورومنسيتها
وبعد الغداء على النهر مشينا نكمل الطريق
ومتوجهين الى باهلقام حيث الفندق الذي حجزنا فيه
وهاهي سيارتنا على بركة الله
بحق ان زار كشمير لابد ان يعود لها
ماأجملها وأطيب أهلها الكرام
الانهار تجري على ميمنك ويسارك
ماشاء ال
جسور يعملها الاهالي يتنقلون من خلالها بين ضفتي الأنهار
وهنا الاهالي على ضفة النهر يغسلون
وهنا ينتقلون للضفة الاخرى
نساء ينتقلون
بعض الطرق وعرة جداً
ماأجمل السكن هنا
المياه باردة جداً
وهواة عميقة
وجسور أخرى
من أعلى
ماأجمل المكان
روعه
بيوت اهل المنطقة البسيطة
والغريبه انها من الطين مثل بيوتنا في نجد قديماً
الله يحفظهم طلاب تحفيظ القران ويتضح اللوح الذي يكتب عليه
ربي يسهل امورهم امين
وأخيراً وصلنا للفندق
