من أنا

الأربعاء، ١ فبراير ٢٠١٢

tv

 

اغلبنا يجهل المسافة التي يجب ان تكون بين المتفرج و بين موقع الشاشة في المنزل.

الشكل المرفق يُبيّن البُعد المناسب بالمتر مقارنة بالحجم.

 

صور منزل يحلم به كل طفل!

 

 

 

 

 

صور منزل يحلم به كل طفل. والسبب هو تصميمه الفريد من نوعة ، حيث يتم النزول من الأدوار العليا عن طريق التزحلق للدور الأول. المنزل مكون ثلاثة طوابق ، وقد قامت بتصميمه شركة "ليفل" اليابانية.



 

 

 

المسجد الكرستالي في ترينغانو

 

المسجد الكرستالي في ترينغانو أجمل مسجد في العالم‏



يقع هذا المسجد

في الحديقه التراثيه في منطقة ون مان ايلاند في ولاية ترينغانو




 2008- 2006 تم بنائه بين عامي

و قد امر ببنائه سلطان ترينقانو ميزان زين العابدين
تم افتتاحه رسميا في 8 فبراير من عام 2008




This Massjid was Built in 2006-2008 by Sultan Mizan Zain Al Abdeen and was officially opened in 8 Feb 2008 and it's located in One man Island In State of Tringano



 

 

 

هل تتسائل ما الذي جعل هذا المسجد أجمل مسجد في العالم؟؟


أنظر إلى المشهد الليلي لهذا المسجد

 



Do you wonder why it's the most beautiful massjid in the world? 

Look at the night View of the Massjid

 

V

 

V

 

V

 

V 

 




تذكرة صعود الطائرة

كاريكاتير الصحف ( 19 )

 


كاريكاتير الصحف ( 19 ) ـ







































أكثر 9 حضارات دموية




شهد العالم العديد من الحضارات التي قامت وانتهت عبر تاريخه الطويل في أرجاء العالم المختلفة، بعضها اشتهرت بما قدمته من علوم وفنون،

وبعضها

 بإسالتها للدماء في سبيل تحقيق قوتها أو معتقداتها، فتعالوا نتعرف على أكثر الحضارات دموية.



الاتحاد السوفييتي





الاتحاد السوفيتي تسبب في موت أشخاص أكثر مما فعلت ألمانيا النازية، حيث قام ستالين ـ الذي كان يرأس الاتحاد ـ بقتل عدد من الأشخاص يتراوح ما بين 10 - 60 مليون شخص في حروب أو معتقلات التعذيب، بالإضافة إلى التهجير والإعدامات الجماعية، كما عاش المواطنون في حالة من الخوف الدائم تحت قيادته.




ألمانيا النازية





رغم إن الحضارة النازية لم تستمر طويلاً، فإن ألمانيا تحت قيادتها أصبحت قوة عظمى استطاعت احتلال أوروبا، لكن ذلك جاء بثمن باهظ حيث قتل الكثير من الأبرياء بما لا يقل عن 4 ملايين شخص، وكانت ألمانيا النازية السبب في اشتعال الحرب العالمية الثانية التي تعد أكثر الحروب دموية في تاريخ العالم، وحتى الآن مازالت ألمانيا تدفع ثمن جرائم هتلر.



حضارة الأزتك

 



بدأت حضارة الأزتك الحكم الديني في بداية القرن الرابع عشر، حيث وصلت فكرة التضحيات البشرية لعصرها الذهبي متسببة في مقتل 200 ألف شخص سنوياً إرضاءً للآلهة، خاصة إله الشمس الذي كان يحتاج يومياً إلى ضحية جديدة يتم نزع قلبها، في حين بعض الضحايا كان يتم إغراقهم، أو تقطع رأسهم، أو يتم حرقها، أو إلقائها من مرتفعات. ولإرضاء إله المطر لديهم كان يتم ذبح الأطفال الذين يبكون بصوت عالٍ في عدة أماكن حتى ينزل المطر، في حين أن إله الذرة كان يتم إرضائه برقص عذراء 24 ساعة متواصلة ثم قتلها وسلخها ليقوم أحد الكهنة بارتداء جلدها، وتذكر بعض الآثار أن أحد ملوك الأزتك قام بذبح 80 ألف سجين في حفل تنصيبه ملكاً إرضاءً للآلهة.



كوريا الشمالية




كوريا الشمالية إحدى الدول القلائل التي مازالت متمسكة بالشيوعية، ويشتهر حكمها بالدموية الشديدة، حيث أن من يتم القبض عليه بسرقة الطعام أو محاولة عبور الحدود يمكن إعدامه علناً، ورغم إن الدولة تعاني من مجاعة واقتصاد منهار، فإن قائدها لم يتورع في دخول حرب مع كوريا الجنوبية تضمنت اغتيال رئيسها وتفجير طائرات مدنية، بالإضافة إلى اعتقاله 250 ألف منشق وامتلاكه سلاحاً نووياً يسبب قلقاً شديداً للولايات المتحدة.



حضارة الفايكنغ



أرعب الفايكينغ أوروبا نتيجة غاراتهم المتواصلة على المدن الأوروبية وأعمال السلب والنهب التي ارتكبوها، وعرف الفايكينغ بعنف وضراوة شديدة في حروبهم، ومهارة في استخدام الأسلحة المختلفة من بلطات، وسيوف، وسهام للاستيلاء على المدن، حتى دينهم كان حول الحرب.



قبائل الأباتشي




كانت قبائل الأباتشي في أميركا الشمالية بمثابة أفراد نينجا، حيث تميزوا بمهارة التسلل من الخلف وذبح أعدائهم دون أن يشعر أحد، وقد اعتمدوا على الأسلحة البدائية المصنوعة من الخشب والعظام، وتمتعوا بمهارة فائقة في القتال بالسكاكين جعلتهم أعظم محاربين بهذه الأداة في العالم، وقد أرهبت قبائل الأباتشي منطقة جنوب غرب الولايات المتحدة، حتى أن الجيش الأميركي ـ في بداية نشأة الولايات المتحدة ـ كان يواجه صعوبة شديدة في هزيمتهم خاصة أنهم كانوا يعتمدون على نظام الضرب والهرب في الحروب، وعادة ما كانوا ينزعون فروة رأس ضحاياهم.



حضارة المغول




من أكثر الشعوب دموية في تاريخ العالم القديم، حيث حكموا أجزاء كبيرة من أوروبا وآسيا بقيادة زعيمهم جنكيز خان، تميز المغول بالانضباط والطاعة التامة لقائدهم، ومهارتهم العالية في استخدام القوس أثناء ركوب الخيول، واستخدموا سهاماً يمكنها اختراق الدروع، بالإضافة إلى كونهم عباقرة في أسلوب الحرب النفسية وإثارة الحماس في الجنود، ما مكنهم من بناء ثاني أكبر إمبراطورية بعد الإمبراطورية البريطانية، وقد بدأ تكوين تلك الإمبراطورية عندما تعهد جنكيز خان في شبابه بأن يجعل العالم تحت قدمه ليصبح العالم من فيتنام حتى المجر تحت إمرته، وكان ينوي الاستيلاء على الصين إلا أنه توفي قبل حدوث ذلك.



حضارة الماوري



الماوري هم السكان الأصليون لنيوزيلندا قبل وصول المستعمرين الأوروبيين، وكانوا معروفين بأنهم يمارسون عادة أكل لحوم البشر أثناء الحروب، في أكتوبر 1809 قامت أعداد كبيرة من محاربي الماوري بمهاجمة سفينة أوروبية تحمل مساجين للانتقام من سوء المعاملة التي تعرض لهل ابن زعيمهم، فقتلوا 66 من ركابها وحملوا الأحياء والأموات إلى الشاطئ لأكلهم، وهو ما أصاب من تمكن من الاختباء بالسفينة بالهلع والرعب نتيجة مشاهدتهم الماوري يأكلون البشر طوال الليل.



إمبراطورية السلت

 



اشتهر السلت بكونهم صائدي رؤوس، حيث كانوا يضعون رؤوس ضحاياهم على عربات الخيول الخاصة بهم وواجهة منازلهم، وكان العديد منهم يدخلون الحروب عرايا بهدف مفاجأة العدو، وتميزوا بسيوفهم الحديدية الطويلة، وكانوا عادة ما يقطعون رؤوس أعدائهم في المعارك ثم يربطونها برقاب خيولهم أو يدقونها على أبواب منازلهم، وكانوا يستعرضونها للغرباء كنوع من الفخر، وبعضهم كان يرفض التنازل عن الرؤوس مقابل وزنها ذهباً.

 




لا لليأس فالنتعلم" مع ميكوموتو ملك اللؤلؤ

 

 

 

ميكيموتو كويتشي

 

ميكوموتو رجل ياباني, قروي عادي جدًا, ولد في قرية " توبا" لرجل فقير يبيع

الأرز المسلوق.. ومنذ طفولته كان يساعد والده ويقضي نهاره في دفع عربة صغيرة
لبيع الأرز.. وفي سن الثامنة عشرة عمل بصيد الأسماك والغوص وصيد اللؤلؤ وبيع
الأصداف وكان يهوى جمع النادر منها..
كانت هناك فكرة في رأسه وأسئلة لم يعرف كيف يجيب عليها!!.. فهو لم يتعلم ما فيه
الكفاية...

في أحد الأيام ذهب ميكوموتو إلى أحد أصدقائه من المشتغلين بعلم "الأحياء

المائية" وسأله: لماذا يوجد اللؤلؤ في القواقع؟!, لماذا يوجد في بعض القواقع

وبعضها لايوجد به؟!


أجابه صديقه بأن السبب هو أن بعض الطفيليات الموجودة في البحر تتسلل إلى داخل
القوقعة وتجرح لحمها الناعم الضعيف,
فتقوم القوقعة بالدفاع عن نفسها بأن تعزل هذا الجسم الغريب عن طريق إفراز مادة
جيرية شفافة تحاصر هذا الشيء الغريب الذي تسلل إليها..
""
هذه المادة الجيرية الفسفورية التي يتم تكوينها في عدة سنوات هي اللؤلؤ""..
وهذه الطفيليات قد تكون حبة رمل أو قشرة سمكة أو حشرة صغيرة..


ومن يومها وفكرة إنتاج اللؤلؤ بطريقة صناعية لا تفارق مخيلة ميكوموتو!!
قرر ميكوموتو أن يدخل جسمًا غريبًا في كل قوقعة يجدها, فجمع عددًا من القواقع
وفتحها برفق وأدخل فيها الأجسام الغريبة وانتظر عامين وبعد ذلك فتحها فلم يجد
شيئًا فقد ماتت جميعًا..
وحاول من جديد وهبت العواصف وماتت القواقع وخسر ميكوموتو الشيء الكثير .. ولكنه
لم ييأس ..
وتعلم من تجاربه التي استغرقت 15 عاماً أن انخفاض درجة حرارة الماء إلى أقل من
7
درجات مئوية يقتل القواقع ..
لذلك يجب نقل القواقع من الماء البارد إلى الماء الدافئ .. وتعلم أيضاً أن وضع
عدد كبير من القواقع في قفص واحد يقتلها ..
فهذه الكثرة تؤدي إلى جوع القواقع وذبولها .. ولذلك حاول ميكوموتو في المرات
التالية أن يتلافى كل هذه الأخطاء . ومع ذلك كانت القواقع تموت.


ولكن طوال الخمسة عشر عاماً لم تنجح أي من محاولاته حتى أصيب بفقر مدقع واتهمه
الناس بالجنون.. وحين دب فيه اليأس قرر العودة لبيع الأرز المسلوق.. ولكن زوجته
رفضت هذا التراجع وقالت له: سأدفع أنا العربة وتستمر أنت حتى يظهر اللؤلؤ!!
فكر ميكوموتو أن يمسك قوقعة بها لؤلؤة طبيعية ويدرسها ويعرف بالضبط مكان
اللؤلؤة .. وقام بدراسة العديد من القواقع الطبيعية وعرف تماماً أين يجب أن يضع
الجسم الغريب ...
واكتشف أنه كان يضع الجسم الغريب في مكان غير مناسب .. وقام بعملية زراعة
الأجسام الغريبة في 5000قوقعة أخرى ..


وبعد سنتين .. ذهبت زوجته إلى الشاطئ حيث أقفاص القواقع ... وأمسكت قوقعة
وفتحتها ثم صرخت ...
لقد وجدت لؤلؤة!! أول لؤلؤة مزروعة في اليابان .. وكان ذلك يوم 28 سبتمبر سنة
1859 ..

وأصبح هذا اليوم من كل شهر إجازة في كل شركات ومصانع ميكوموتو ..

الذي أصبح من اثرى اثرياء العالم
وأصبح احد الرموز التي حولت اليابان إلى دولة من أقوى الدول الصناعية
واستطاع ميكوموتو بعد ذلك أن يتحكم في شكل ولون حبات اللؤلؤ وكذلك عددها في
القوقعة الواحدة.
لم يفكر احد في طريقة للتحكم في هذا اللؤلؤ,, ولكن رجلاً واحدًا فكر, وهو الذي
صمم ونجح, فكان بذلك أول إنسان اخترع اللؤلؤ المزروع..

تعلمت منه شخصياً:

1.  الاجتهاد والجد والمثابرة

2.  اكتشاف ما هو جديد ومفيد

3.  السعي نحو التميز والتفرد به

4.  التعلم من الأخطاء

5.  لا لليأس كلما كثرت العثرات

6.  البحث عن الحلول البديلة

7.  الصبر وقوة التحمل

8.  الإصرار والعزيمة

9.  الهمة العالية والنشاط

10.                    الإكثار من التجارب والدراسات

11.                    تبسيط الأمور وعدم تعقيدها

12.                    تحري الحقائق والاستنتاجات

 

أن بلوغ القمة لا تأتي في ليلة وضحاها ولمن يريد التميز عليه ببذل المستطاع لنيل ما يريد وأكثر،،

فكل الاحترام والتقدير لأصحاب الهمم العالية والأفكار المتميزة،،،