من أنا

الثلاثاء، ١٢ يونيو ٢٠١٢

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

 

 

 

 

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

 

 



1


من سيغلب الإخطبوط بول..؟

عاد الألمان مجدداً لممارسة هواياتهم في محاولة التنبؤ بنتائج مباريات
بطولة أمم أوروبا التي انطلقت قبل أيام.. ولجأ البعض هذه المرة إلى
حيوان ثعلب الماء في إحدى حدائق الحيوان على أمل أن يكون أفضل خلف
لأحسن سلف في مجال التنبؤ بنتائج المباريات.. ونقصد بالسلف هنا الإخطبوط
بول الذي تمكن من تحقيق نجاحات كبيرة في توقعات النتائج في بطولة
كأس العالم الماضية..

 

2

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

الفيل نيللي توقع أن تنتهي مباراة ألمانيا والبرتغال بهدف مقابل لاشيء..
والعجيب أن المباراة انتهت بهذه النتيجة وأصبح هذا الفيل الذي يعيش
في حديقة حيوانات بمدينة هودينهاغن الألمانية محط الأنظار وبات
من المنتظر منه أن يتوقع نتائج المباريات القادمة للبطولة..

 

3

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

التاريخ يعيد نفسه مع الإخطبوط باولو.. الذي يعيش في حوض
الكائنات البحرية في العاصمة البرتغالية والذي توقع أيضاً
خسارة البرتغال أمام ألمانيا مسبباً خيبة أمل لأصحابه..
ولكنهم في الوقت نفسه سعداء بصعود نجمه وتحقيقه نجاحات
في توقع المباريات وينتظرون منه المزيد..

 

4

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

أنثى الفيل سيتا في مدينة كراكاو البولندية توقعت أن تتغلب بولندا
على خصمها العنيد المنتخب اليوناني في المباراة الافتتاحية للبطولة..
ولكن المباراة انتهت بالتعادل الإيجابي!!

 

5

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

في العاصمة الأوكرانية كييف تتعلق الأنظار نحو نمس صغير
يبدو أنه حقق نجاحات في توقع نتائج بعض المباريات المحلية
وبالتالي طلبه نائب عمدة مدينة خاركييف ليتوقع النتائج قبل انطلاق المباريات..

 

6

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

البقرة الألمانية إيفون باتت اشهر من نار على علم بعد أن أثبتت
قدرتها العالية على توقع نتائج المباريات وأصبح الكل يترقب قراراتها
قبل انطلاق أي مواجهة ، خاصة مواجهات المنتخب الألماني..

 

7

من سيغلب الإخطبوط بول..؟

حيوان اللاما في حديقة سوسيكس البريطانية سبق وأن نجح
في تحديد الفائز ببطولة كأس أبطال أوروبا حين توقع فوز
تشيلسي على بايرون ميونخ.. وهذا جعله أفضل وأقرب منافسي
الإخطبوط بول .. ولكن حين طلب منه توقع نتائج مباريات
منتخب انجلترا في بطولة أمم أوروبا الحالية .. التزم الصمت
وفضل عدم التعليق على الموضوع..

 

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق