سبحان الله العظيم وبحمده
كيف نقع في المحظور؟
محشش شاف زرافة
قال الله أكبر
و بآخر الرسالة يقول: خليتك تذكر الله غصب عنك
أو
يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك تطلع الخطأ فيها
وبالنهاية يقول .. خليتك تقرأها
أهگذا يخاطبْ الربّ ؟
انتهىْ الگلام و سحِقت المفردات فَ امسينا نخاطبْ الربّ بأسلوب جاهل وأحمق
عقليّات تقرن خفة الدم بذكر الله بالحيلة والخداع
فلم يكن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من بعده يتحايلوا ليجعلو الناس يذكرون الله
فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا
ولنحرص على توجيه أحبابنا حول ما يرسلون فقد يروج أحدهم لبدعة وهو جاهل أو ينشر أحاديث موضوعة وهو يعتقد أنه يحسن صنعاً
اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا إتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وأرزقنا إجتنابه
****************
هناك عبارات تستفز المستقبل في الرسائل
ومن هذه العبارات
إذا كنت مؤمناً أنشرها
إذا كنت تحب الله أنشرها
إذا كنت تحب الرسول أنشرها
إذا لم تنشرها فأعلم أن ذنوبك هي التي منعتك
إذا لم تنشرها فأعلم أن الشيطان هو الذي منعك
أنشرها لأن شخص لم يرسلها فمرض
انشرها وأنتظر ماذا سيحدث بعد خمس دقائق
شخص أرسلها وشفي ابنه من مرضه.شخص أهملها ولم يرسلها وبعد ثلاثة أيام مات
الإسلام ليس دين المزايدات والتهديد والتهويل
ولا يدعوا الناس بتخويفهم
فهذا لا يصح أصلاً
فالإسلام دين يُسر
__._,_.___
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق