| |
****
سكاي نيوز عربية
إنضمت في الامس إلى القنوات الاخبارية العربية قناة اخرى جديدة وهي سكاي نيوز عربية لتنضم بذلك مع شبكة القنوات الغربية التي تبث باللغة العربية
وكانت قد سبقتها قبل ذلك البي بي سي عربية والفرانس 24 عربية وروسيا اليوم عربية ولم يتبقى ربما سوى قناة السي ان ان التي لم تطرح قناة باللغة العربية
بالرغم من وجود موقع الكتروني بهذا الاسم وستنافس هذه القناة القنوات الاخبارية الاخرى وعلى راسها الجزيرة لكن هل ستنجح في ذلك
وكان الوليد بن طلال قد اعلن عن اقتراب اطلاق موعد قناة العرب لكن يبدو بان هناك اسباب كثيرة ساعدت في تأخير هذا الاطلاق
وفي الاسفل البيان الرسمي من سكاي نيوز عربية بمناسبة الافتتاح
انطلقت مساء الأحد قناة سكاي نيوز عربية حاملة شعار "أفق جديد" وهادفة إلى تقديم أكثر التغطيات سبقاً وشفافيةً وسرعةً واستمراراً، للأخبار الإقليمية والعالمية
وذلك من قلب الحدث وبأسلوب حديث متميز
وتتسم سكاي نيوز عربية بأن لها نهجاً، تمزج به بين تغطية الأخبار لحظة حدوثها، في أي لحظة وفي أي مكان، وروح ريادتها وحيادها
وانطلاقاً من استوديوهاتها في أبوظبي، وعن طريق مراسليها المنتشرين في المنطقة وشتى أنحاء العالم، فإن سكاي نيوز عربية ترمي إلى تسليط الضوء على العالم العربي من قلب ذلك العالم العربي.
وتبث سكاي نيوز عربية مجاناً عبر الأقمار الصناعية
عرب سات عبر التردد بدر 4 ترانسبوندر 15 (أفقي 11.996.00)ـ
ونايل سات عبر التردد 201 ترانسبوندر 14 (عمودي 11.976.82)ـ
هل تعتفد بأنها ستكون اضافة للاعلام العربي ومنافس لقناة الجزيرة ؟
*
*
لا تقرأ و ترحل ،، اضف تعليقك و اترك بصمتك
لإرسال رساله إلى المجموعة
groupabuliyan@gmail.com
| كاريكاتير | فيديو | توب تن | غرائب | إعلن معنا | إلغاء الاشتراك | جميع الحقوق محفوظة - مجموعة ابوليــان البريدية - 2011 - |
إخلاء مسؤولية :
هذه الرسالة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط، ولا تعبر بأي حال من الأحوال عن وجهة نظر مجموعة ابوليان ولا تقع علينا أدنى مسؤولية جراء أي خسارة أو ضرر من أي نوع تنشأ عنه هذه الرسالة أو محتواها من حيث الاستخدام أو الإرسال أو الاستقبال أو التعديل على المحتوى بالحذف أو التغيير أو الإضافة أو الاعتماد على محتواها. ووجود شعار مجموعة ابوليان على المواد التي تحويها الرسائل يعني تحميلها على خوادم الموقع فقط، ولا تعني بالضرورة أن مجموعة ابوليان تملك هذه المواد بشكل كامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق