| |
* على الرغم من أن الدبلوماسية هي العمود الفقري للسيناريو الدولي في الوقت الحاضر ، إلا إنك تجد بعض البلدان تنفق نسبة كبيرة من ميزانياتها السنوية على المؤسسة العسكرية، ولأسباب وجيهة ، أنه بنظرة إلى الوراء في التاريخ يكشف إنه نادرا ما تم الفصل في المنازعات على الورق ، عندما تصل التوترات ذروتها ، وربما تتواجد جبهات وفصائل إرهابية داخل البلدان الناشئة بينها الخلافات في جميع أنحاء العالم تأجج نار الخلافات ، والجيش هو دائما في حاجة إلى المزيد من الأفراد القادرين علي الفصل في تلك المنازعات. فيما يلي قائمة بالدول العشر التي لديها حاليا أكبر القوى العسكرية في العالم. |
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق