من أنا

الأربعاء، ٢٦ أكتوبر ٢٠١١

-{ -_- }- الجراند كانيون : الوادي العظيم

الكاتب /  Formula 1


       
 
للتعليق و لمشاهدة الموضوع بشكل افضلل : من هنا
****

الجراند كانيون : الوادي العظيم


كنا بالامس في رحلة الى الحيد المرجاني العظيم واليوم ناخذكم الى مكان لا يقل عنه جمالا بل يتفوق عليه
 فقد وضعته قناة البي بي سي على راس اجمل 50 منطقة في العالم
 بالرغم باني اراه مكان تأملي اكثر من كونه مكان للتمتع بجماله ، انه آية من آيات الخالق سبحانه بتضاريسه العجيبة جدا 
الجراند كانيون " الوادي العظيم " هو أخدود بالغ العمق و الاتساع، يقع في الجزء الشمالي الغربي من ولاية أريزونا الأميركية
 ويعبر عددا من ولايات أمريكا بدأً من جبال الروكي امتدادا إلى سواحل كاليفورنيا. يعتبر أحد أروع المشاهد الطبيعية في العالم
يبلغ طوله 349 كيلومترا. أما أقصى عمقه فيناهز 1,740 مترا. نشأ الأخدود الكبير بسبب نهر كولورادو الذي شق مجراه عبر صخور هضبة الكولورادو في خلال 50 مليون سنة ، كاشفا بذلك الطبقات الأرضية المختلفة التي نبئت عن مقدار 2 مليار سنة من التاريخ الجيولوجي الأمريكي.



أطلق السكان الأصليون من البايوت على الأخدود العظيم اسم كايو آفوي أي "الجبل المضطجع". أول من وصل إلى هذا المكان من الأوروبيين الغزاة الأسبان الذين قدموا باحثين عن مدن الذهب المزعومة في 1540 وأمضوا ثلاثة أيام على حافة الأخدود الجنوبية وفشلوا في العثور على ممر ينزلون عن طريقه إلى النهر . عادت مجموعة من الكشافة الإسبان من أسفل الوادي تحدثوا عن تشكيلات صخرية ضخمة










http://up.3ros.net/get-10-2011-7viz49re.jpg

http://up.3ros.net/get-10-2011-wsc46sqb.jpg













ايهما اجمل الحيد المرجاني العظيم ام الجراند كانيون ؟


*
*


لإرسال رساله إلى المجموعة
groupabuliyan@gmail.com
  

إخلاء مسؤولية :
هذه الرسالة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط، ولا تعبر بأي حال من الأحوال عن وجهة نظر مجموعة ابوليان ولا تقع علينا أدنى مسؤولية جراء أي خسارة أو ضرر من أي نوع تنشأ عنه هذه الرسالة أو محتواها من حيث الاستخدام أو الإرسال أو الاستقبال أو التعديل على المحتوى بالحذف أو التغيير أو الإضافة أو الاعتماد على محتواها. ووجود شعار مجموعة ابوليان على المواد التي تحويها الرسائل يعني تحميلها على خوادم الموقع فقط، ولا تعني بالضرورة أن مجموعة ابوليان تملك هذه المواد بشكل كامل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق