من أنا

الجمعة، ٥ أغسطس ٢٠١١

بستان الإبداع-35 : صور وفيديوهات منوعة من الغرائب والطرائف

بستان الإبداع-35 : صور وفيديوهات منوعة من الغرائب والطرائف


نصل اليوم لموعد جولتنا الأسبوعية المنوعة "بستان الإبداع" التي سنستعرض فيها مجموعة من الصور والفيديوهات الغريبة أو الطريفة، ولنبدأ جولتنا من لتوانيا:

يكافح السيارات المخالفة بدبابة!!

إذا كنت تعيش في مدينة فيلنيوس عاصمة ليتوانيا فاحذر أن توقف سيارتك في أي مكان مخالف، لأن عدة المدينة يقود بنفسه مدرعة عسكرية في شوارع المدينة ليسحق بها أي سيارة مخالفة!!
وإليكم الفيديو:

لا يمكن استعراض الفيديو في رسالة البريد الإلكتروني

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا لزيارة الموضوع

بدأت الفكرة حين لاحظ أرتوراس زويكاس عمدة المدينة أن هناك سيارات فارهة كثيرة تقف دائماً في مواقف مخالفة، ففكر بحل يرسل به رسالة لهؤلاء الذين يظنون نفسهم فوق القانون فكانت الفكرة هي الدبابة!!

طيور الفلامنجو على شكل طائر الفلامنجو!!

تم التقاط هذه الصورة المدهشة بواسطة المصور روبرت هاسك في خليج المكسيك، حين تجمعت مجموعة من طيور الفلامنجو على شكل طائر عملاق!!
مشهد عجيب يصعب تصديق أنه حقيقي ولو لم تكن المصادر ذات مصداقية لما صدقنا أنها حقيقية!!

(المصدر)

فيديو لمذنب يصطدم بالشمس!!

لعلنا لم نكن نحلم يوماً أن نشاهد شيئاً بهذه الدقة لكن مع ما نملكه من تكنولوجيا رائعة يمكننا اليوم مشاهدة ما يحدث على سطح الشمس (فائقة السطوع) بدقة كبيرة، ومنها هذا المذنب الذي اصطدم بسطحها:

لا يمكن استعراض الفيديو في رسالة البريد الإلكتروني

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا لزيارة الموضوع

التقط هذا الفيديو مرصد Solar Dynamics Observatory التابع لناسا والذي شاهدنا منه سابقاً مجموعة صور رائعة في موضوع:

الشمس كما لم نشاهدها من قبل!

أنت لست عالقاً قي الزحام..

لأنك الزحام!!

فكرة بارعة جداً للترويج لركوب الدراجات، ونقطة تغيب عن أذهاننا حين ننظر دائماً لأي زحام بضيق وكأننا لسنا جزءاً منه!

(المصدر)

حافظة آيفون على شكل يد!!

لعلها أغرب حافظات الهواتف الجوالة وأكثرها سوءاً:

فكرة غريبة جداً لحافظة على شكل "يد" وتستطيع اختيار نوع اليد التي تريد، أما عن السعر فيبلغ 64 دولار.

لا أعلم من الذي يمكن أن يحمل حافظة مخيفة ومقززة بهذا الشكل!!

(المصدر)

فرس بحر جائع!

لا يمكن استعراض الفيديو في رسالة البريد الإلكتروني

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا لزيارة الموضوع

حسب الحمض النووي: توت عنخ آمون كان أقرب للأوروبيين من المصريين!!

كشفت أحد شركات الأبحاث السويسرية عن نتائج بحث يقول أن الحمض النووي DNA الخاص بالملك توت عنخ آمون هو ذاته الحمض النووي لأكثر من نصف رجال أوروبا!
وكانت شركة iGENEA السويسرية قد أعادت بناء الحمض النووي لتوت عنخ آمون لتجد أنه ينتمي للسلالة R1b1a2 التي ينتمي إليها 80% من سكان شمال غرب أوروبا ما يعني أن لهم نفس الأجداد، في الوقت الذي لا يملك المصريون من هذه السلالة سوى أقل من واحد في المئة!

صورة تم بناؤها بواسطة الكومبيوتر لتوت عنخ آمون

توت عنخ أمون كان أحد فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشر، وكان عمره 9 سنوات عندما أصبح فرعون مصر وتوفي (أو قتل) وعمره 18 عاماً، ولا زال سبب موته أحد الألغاز التي تحير العلماء.

(المصدر)

حيوانات مثلنا!!

من المدهش أن كثيراً من الحيوانات تتصرف في أحيان كثيرة بطريقة مشابه للبشر، فتصورواً مثلاً أن قردة البابون تقوم باختطاف الكلاب الصغيرة وإبقائها معها وتربيتها لتصبح جزءاً من مجموعات البابون؟!!
إليكم هذا المقطع المدهش من الفيلم الوثائقي Animals Like Us:

لا يمكن استعراض الفيديو في رسالة البريد الإلكتروني

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا لزيارة الموضوع

اصنع بيضاً على شكل قلب!!

فكرة جميلة والطريقة بسيطة جداً:

(المصدر)

فيديو لسحاب على شكل وجه بشري!!

لا يمكن استعراض الفيديو في رسالة البريد الإلكتروني

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا لزيارة الموضوع

 

عمرها 12,000 سنة: شبكة أنفاق ضخمة تحت أوروبا كلها!!

ادعى عالم الآثار د. هينريك كوسش في أحد كتبه الجديدة أنه وجد آثاراً لشبكة أنفاق عمرها 12,000 سنة، تمتد عابرةً أوروبا كلها من اسكتلندا وحتى أوروبا!!

نشر د. هينريك كتاباً بعنوان Secrets Of The Underground Door To An Ancient World ذكر فيه أن فريقه اكتشف 700 متر من هذه الأنفاق في ألمانيا و350 متر في النمسا، ويُعتقد أن هناك الآلاف من هذه الأنفاق التي تتصل مع بعضها البعض في شبكة ضخمة جداً.

ويُعتقد أن الرجل الحجري هو من قام بإنشاء هذه الأنفاق لاستخدامها في حالات الطوارئ، ولتكون ممراً آمنا يستخدم لانتقال البشر بعيداً عن مناطق النزاعات والحروب!

قد يبدو الخبر غير منطقي لكن أمام ما نشاهده كل لحظة من عجائب لا أستغرب ولا أستبعد أي شيء!
(المصدر)

هل هناك حياة بعد الموت؟

اقفز خلف هذا السياج لتعرف بنفسك!!:

فكرة طريفة جداً لعبارات تحذير كتبها أحد الأشخاص أمام منزله لمنع أي شخص من الاقتراب!!

برعاية جوجل: مسابقة لتعزيز مشاركة المواطنين في صناعة الإعلام!

إن كنت مهتماً بتعزيز مشاركة الأفراد في صناعة الإعلام وكان لديك أفكار مبتكرة في هذا المجال شارك بها في مسابقة صانعو التغيير:

تتم هذه المسابقة برعاية جوجل وبمبادرة من منتدى Ashoka's Changemakers. آخر موعد لإرسال الأفكار هو 14 سبتمبر القادم والجائزة نقدية بقيمة 5,000 دولار.

للمشاركة: اضغط هنا

حين يتحول اليقطين إلى بط!

فكرة طريفة وبارعة :)

كيف ستصبح رسوميات الألعاب في المستقبل؟!

تعتمد رسوميات الألعاب حالياً على المضلعات Polygons، والتي تحد كثيراً من حجم التفاصيل التي يمكن وضعها في الألعاب حسب قدرة الكومبيوتر القادر على تشغيلها، لكن أحد الشركات قدمت فكرة مختلفة سنراها في هذا الفيديو:

لا يمكن استعراض الفيديو في رسالة البريد الإلكتروني

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا لزيارة الموضوع

بدلاً من الاعتماد على المضلعات ستعتمد رسوميات المستقبل على "الذرات"، وإن نجحت هذه الفكرة فلن تزيد واقعية الألعاب مرة ولا مرتين ولا عشرة، بل ستتضاعف واقعية الألعاب ومقدار ما يمكن وضعه من تفاصيل بشكل لا نهائي!!

ضع شارباً لطفلك!

فكرة غريبة وطريفة لسكاتة الأطفال من شركة Zieak & Pepper، وكل ما فعلته الشركة هو لصق شكل شارب بها وبيعها بـ10 دولارات!

(المصدر)

إبداع الإنسان.. في أي مكان!!

تبدو وكأنها رسوميات مصنوعة بواسطة الكومبيوتر، لكنها صورة حقييقية لدير فوتال Phugtal Monastery الذي يقع شمال الهند.
أتساءل كيف استطاعوا بناءه وسط هذه التضاريس!!

ونختم كما المعتاد بخلفيات ميزة لسطح المكتب، ولنجعلها رمضانية هذه المرة:

خلفيات رمضانية لسطح المكتب:

اضغط على الخلفية التي أعجبتك بزر الفأرة الأيمن ثم Save Target As أو Save Link As لحفظها إلى جهازك.

وبهذا نصل لختام جولتنا الأسبوعية المنوعة التي أرجو أن تكون قد حازت على إعجابكم. ونلتقي الجمعة القادمة إن شاء الله بجولة جديدة وبستان جديد..

إذا أعجبك هذا الموضوع قد يعجبك أيضاً:

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة البريدية لعالم الإبداع.
لمراسلة مدير هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: contact@ibda3world.com
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة ارسل رسالة إلى: ibda3group+unsubscribe@googlegroups.com
لمزيد من الاختيارات يمكنك زيارة موقع المجموعة:
http://groups.google.com/group/ibda3group?hl=ar

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق