مواضيع جديدة وحصرية على شبكة أبو نواف: أعزائي قروب ابو نواف تشرفت يوم السبت الماضي 16/7/1432هـ ان أكون ضيفا على برنامج صباح السعوديه وقد شاركت بهذه القصائد المتواضعه امل ان تنال شي من رضاكم قصيده تساومني على الذكرى وانا قلبي غدا تذكار وشال من الهموم أكثر من اللي شالت أوراقي قصيده كانت تقول أيامنا كلها عيد واليوم راح العيد ماعاديتني قصيده ياصاحبي كان القصايد شفك حاك الضمير اللي صدق لك حاكه ولكم بعض أبياتي المتفرقة يامشرق الحب مدري مشـرق احزانـي ليتك علـى مهجتـي تعطـف وتترفـق
منك انت جرحي شكى من جرحي الثاني والدمع اكنـه ولا ادري كيـف يتدفـق
الحب جابك مثـل مـا الحـب ودانـي ابقى لوحدي ولا اعاشـر لـي مطفـق
اخترت بعـدك ولـو انـوح و اعانـي وقررت اودع واقـول مجـار وموفـق
مابين ضحكات الشفاه وبين ضيقات الصـدور ماهانت الدمعه ولـو هانـت علـي اخفيته
والضيقه اللي فالحشـا دفنتهـا دفـن القبـور قدام لا افـرح عاذلـي واصبـح اردد ليته
اخترت مر الصبر عن بعض الدعاوي والامور اصبر على الضيقه واذا حان الوعـد داويته ايام قطف الغلا من ليـن عذوقـه كم كنت اغني واناديها بعد روحي
قامت تغلى وقلبي مات بحروقـه قالت بروّح وقلت الها بعد روحي ياسبة العشق مدري سبة جروحـي يابلسم الـروح مـدري يـا معنيهـ
كم كنت اردد هواك وكنت ماتوحـي وانظـم بيوتـي ولا تفهـم معانيه
واقول روحي ورحت ولا نفع نوحي وان اقصد انك بروحي ساكن فيه يامطـول الغيبـات بالله وش جبـت جـايٍ تورينـي وش اللـي كتبتـه
ابشرك من عقب حزني لكـم طبـت وكل ماكتبته قبـل هجـرك شطبتـه
لا لا تعجـب وان سألـت وتعجبـت بقـول لـك شـي بقـى ماحسبتـه
ان غبت والا جيت وان جيت ثم غبت ماعاد تفـرق دامـك اللـي طلبتـه كل شيً في حياتي ضاع مني عقب ودعته وانا قلبي يحبـه
ثم سلهم بالنواعيس ورمنـي قلت يامر الفراق بدون سبـه
مايفيد اللي شكا كثر التمنـي والمولع ماعرفنا ويش طبـه لاتسأليني عن سبب ذيك الاحزان كلي حزن لو اسطنعت السعـاده
اقول زان الوقت لو كان مازان كن الفرح فرصه والاحزان عاده
اقضي اوقاتي طواريـق واوزان وانظم بيوتٍ تستحـق الإشـاده
وان كان حزني مايقدر بميـزان حنا نمـوت ولا تمـوت الإراده لزياره صفحتي على الفيس بوك اضغط هنا وللتواصل على الايميل اضغط هنا اخوكم عبدالله العصيمي تابعوا جديد شبكة أبونواف على فيس بوك وتويتر
للاشتراك في قروب أبو نواف ضع بريدك هنا للمشاركة قم بإرسال مشاركتك على البريد التالي : abunawafgroups@yahoo.com |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق